أعلن مدرب المنتخب المغربي "الرديف" الحسين أموتا عن قائمة اللاعبين المشاركين في كأس قطر العربية نهاية الشهر الجاري.

وطالب أموتا قائمة تضم 23 لاعبا بينهم 12 لاعبا محترفا في جامعة الدول العربية التي ينقسم منها المغرب إلى مجموعة "السعودية والأردن وفلسطين".


القائمة تشمل:

أنس الزنيتي - عبدالعلي المحمدي - محمد أمصف - محمد الشيبي - أشرف ضاري - بدر بانون - حمزة الموسوي - أيوب عامود - سفيان بوفتيني - مروان سعدان - محمد النهيري - إدريس كار فتوحي - يحيى جبران - وليد كار فتوحي محمد فوزير - أيمن الحسوني - عبد الإله الحفيظي - محمد علي بمار - وليد عزارو - أشرف بنشرقي - كريم البرقاوي - سفيان رحيمي - إسماعيل الحداد.


استعرضنا في هذا التقرير أبرز الخاسرين والفائزين في اختيار أموتة:

وكان حارس الجيش الملكي ، أيوب لقراد ، يمنيًا شارك في كأس العرب ، لكن أموتا أبعده عن القائمة ، وهو ما كان من أكبر المفاجآت.

وشارك لاكدر في كأس الأمم الأفريقية الأخيرة بالكاميرون ، حيث توجت الأسود هذا العام وشاركت في جميع المعسكرات التدريبية للفريق الأول.

وتوجه إلى الكردي ضحية منافسة شرسة في حراس المرمى ، بسبب تسمية "الرجاء والفتح وعبد علي محمد دي (أبها السعودي)".

الأمر نفسه ينطبق على الناجي العربي زعيم نهضة بركان الذي توج بهذا الأمر ولم يتم استدعاؤه للمشاركة في كأس العرب.

وغادر لاعب الرجاء عمر العرجون حساب أموتا بعد أن أصبح أحد المرشحين في القائمة وغاب عن الفريق الرديف للمرة الثانية بعد استبعاده من "تشان".


الفائز

انتزع عدد من نجوم الدوري المغربي تذاكر للمشاركة في كأس العرب في الأمتار القليلة الماضية ، وأشهرهم لاعب الجيش الملكي محمد الشهيبي.

ويعتبر الشيبي أحد الوجوه الجديدة للمنتخب الرديف لأنه شارك في معسكر تدريبي بالمغرب وأظهر مؤهلاته في المباريات الودية.

ونال أداء أيمن الحسوني المتميز في الوداد ثقة أموطة لأنه ظهر في الوقت المناسب وتألق في المعسكرين اللذين قاتلهما.

تعافى الثلاثي عبد الإله الحافظ وسفيان بوفتيني وعلي بعمر في الوقت المناسب بعدما هددت إصاباتهم بالمشاركة في المباراة العربية.