وبحسب ما قاله في مؤتمر صحفي نظمه الخضر عشية المباراة الأولى ، يتوقع رياض محرز "هذه النسخة ستكون أصعب من السابقة" ، وتابع: "المستوى بعد ذلك سيكون أكثر صعوبة. مرتفع"
وأضاف "إنها مباراة كبيرة مثل كأس أوروبا وكأس كوبا أمريكا ، ولا أفهم كيف تقف بعض الأندية الأوروبية ضد طرد اللاعبين الأفارقة".
"مانشستر سيتي سمح لي باللعب في المنتخب الأفريقي كالمعتاد ، كانوا يعلمون أنه سيمثل بلدي".
وتابع: "حقيقة أننا كنا البطل الأخير لا يعني أننا مرشحون لهذا".
وأضاف: "دورنا هو مساعدة الوافدين الجدد على التكيف ، لكنني متأكد من أنهم سيستقرون بسرعة لأنهم محترفون".
وختم بالقول "هدفنا الأساسي هو تحقيق أشياء عظيمة للبلاد".
وتتطلع الجزائر ، التي فازت أيضا باللقب عام 1990 عندما استضافت المباراة على ملعبها ، لتحطيم الرقم القياسي لمعظم الفرق في العالم لتفادي الخسارة في المباريات المتتالية التي تحتفظ بها إيطاليا (بطلة أوروبا) حاليا.